2-
رسمتُ الفرح في نهايةٍ لا أعلمها.
في دربك الذي يؤول إلى الجنون صباح كلّ أربعاء..
تمامًا كما يحيى فيّ الحدسُ ويخطّ معادلةً مثلثيّة مجهولة النهايات.
أخبرتك قبلًا أنّني مصابةٌ بداء مزمن.
تشخيصه سهل: لستُ مجهزًّا للحياة بعد.
الأمر الذي يجعلني أسرِف في إفساد حياتي.
في المرّة القادمة سأخبرك عن الأعراض.
اضافة تعليق